منتدى احلى اصدقاء
اهلا و سهلا اخي الزائر الكريم نورت منتداك
سجل الان و كن مميزا بمنتدى احلى اصدقاء

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتدى احلى اصدقاء
اهلا و سهلا اخي الزائر الكريم نورت منتداك
سجل الان و كن مميزا بمنتدى احلى اصدقاء
منتدى احلى اصدقاء
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

حب علي لعمر رضي الله عنه

2 مشترك

اذهب الى الأسفل

حب علي لعمر رضي الله عنه Empty حب علي لعمر رضي الله عنه

مُساهمة  ملكة نونة الثلاثاء 14 فبراير - 23:32



°ˆ~*¤®§(*§*)§®¤*~ˆ°مناقب عمر بن الخطاب رضي الله عنه:

عمر بن الخطاب ثاني الخلفاء الراشدين المهديين, لا يخفى على مسلم أو غير مسلم أن الله رفع لواء الإسلام في أنحاء العالم بسبب جهوده المباركة وسعيه وتضحيته، فلا شك أن الفاروق رضي الله عنه كانت له يد عظمى بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم وصديقه أبي بكر الصديق رضي الله عنه في عروج القوة الإسلامية إلى قمتها وذروتها؛ فإنه أخضع أعداء الله وأعداء الإسلام، وكسر قوتهم وشوكتهم. وقد فتح الله تعالى بيده (1036) مدينة ومضافاتها وبنى في جميع المدن المفتوحة (4000) مسجداً من بينها (900) مسجد كان يأمر في أيام خلافته ببناء المسجد في كل أرض يفتحها الله بأيدي المسلمين, وأنه بذل جهوداً كثيرةً في تبليغ الدين وترويج علومه, حتى إنه أمر كل من يقوم بالتجارة بأن يتعلم المسائل اللازمة لدينه، وأنه هزم الإمبراطورية الرومانية, والإمبراطورية الفارسية, أقوى دول العالم في ذلك العصر, وغلب دين الله به جميع الأديان, وقوى الدولة الإسلامية ودعمها حتى لم تستطع أي دولة على وجه الأرض أن تنازلها وتصادمها.

وكل ذاك كان بدعاء النبي صلى الله عليه وسلم الذي دعى فيها لعزة الإسلام وغلبته بعمر بن الخطاب رضي الله عنه, فالنبي صلى الله عليه وسلم دعا الله أن يجعله مسلماً, وكأنه رأى غلبة دينه الحق في إسلام عمر بن الخطاب رضي الله عنه فتقبل الله دعاءه واستجاب له, فإن الرسول عرف الحق ببصيرته الكاملة! وجميع هذه الفضائل التي ذكرها لا توجد في كتب أهل السنة فقط، بل كتب الشيعة ملئيه بها وإليك تفصيلها:



مناقب عمر من كتب الشيعة:

1- روى العياشي عن الباقر عليه السلام: أن الرسول الله صلى الله عليه وسلم قال: [[اللهم أعز الإسلام بعمر بن الخطاب أو بأبي جهل بن هشام]] [تفسير الصافي (للشيعة) ص320، وانظر الملحق بترجمة القرآن لمقبول أحمد الشيعي ملحق رقم 516)]. وقد تقبل الله هذا الدعاء بأن أسلم عمر بن الخطاب بعدها بيوم, وبعد إسلامه أتى النبي صلى الله عليه وسلم وأصحابه رضي الله عنهم إلى المسجد الحرام, وقاتل المشركين حتى صلى النبي صلى الله عليه وسلم مع أصحابه صلاة الجماعة في المسجد الحرام علناً. وهذا أيضا يوجد في كتاب الشيعة هكذا.



اعتزاز الدين بدخول عمر في الإسلام:

2- ولما فتح الباب دخل عمر متواضعا أمام رسول الله صلى الله عليه وسلم ورحب به بعد ما لقنه مراتب الإسلام, وأجلسه معه مكرماً, ثم استأذن عمر رضي الله عنه رسول الله صلى الله عليه وسلم أن يذهب إلى المسجد الحرام ويصلي فيه بدون خوف ولا صعوبة, صلاة جماعة ولما اتفق الصحابة على الجماعة ذهب حبيب الله رضي الله عنه إلى المسجد الحرام فرحاً وسروراً, وكان عمر رضي الله عنه إمامهم متوشحاً سيفه ومعه جماعته وخلفه الصحابة رضي الله عنهم فرحين مستبشرين, إذ دخلوا بيت الله بدون خوف ولا خطر، فرفع رأس جدار الحرم إلى عرش الله تعالى فخرا, ولما رأى الكفار هذا الحال ورأوا قوة أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم, جاء مشرك وقال: ما هذه الفتنة؟! ولماذا أنت فيهم متوشحاً سيفك؟! واستمع عمر كلامه أو أظهر عليه إسلامه أولاً ثم قال له مغضباً, لو أن أحداً منكم تحرك من مكانه, أو تكلم كلمة شنيعة, ضربت عنقه بسيفي, فجاء الصحابة شجعان دين الله تعالى إلى المسجد واصطفوا مقتدين وقاموا وتقدم خطيب المسجد الأقصى -ليلة الإسراء- إماماً ورفع يديه إلى أذنيه ولما قال الرسول صلى الله عليه وسلم الله أكبر في الحرم الشريف, سقطت الأصنام بوجوهها إلى الأرض وكان الأشرار مع الكفار ينظرون, ولكنهم لا يستطيعون أن يقاوموهم [الغزوات الحيدرية (للشيعة) ص (42) وقائع الثاني].

هذا نص ما قاله الشيعة في قصة إسلام عمر رضي الله عنه وعزة الإسلام به وقوته, وأداء الصلاة مع الجماعة في المسجد الحرام, بأسلوب واضح طيب, وبين أن الرسول صلى الله عليه وسلم رحب بعمر بن الخطاب رضي الله عنه.

3- ذكر الإمام باقر رحمه الله تعالى في تفسير قوله تعالي: (( الم ))[الروم:1] (( غُلِبَتْ الرُّومُ ))[الروم:2] أن المراد بالغلبة في قوله تعالى: (غلبت الروم) الغلبة التي حدثت في خلافة عمر رضي الله عنه, وإمارته, فإنه قال: فلما غزي المسلمون فارس وافتتحوها فرح المسلمون بنصر الله عز وجل....... وإنما غلب المسلمون فارس في إمارة عمر بن الخطاب رضي الله عنه [تفسير الصافي ص (406)].



نبوءة رسول الله بفتح بعض البلدان:

4- وقد بشر رسول الله صلى الله عليه وسلم بفتح الفرس يوم الخندق, ذكر العلامة باقر المجلسي هكذا:

روى ابن بابويه: (أنه لما ضرب الرسول صلى الله عليه وسلم المعول بالصخرة أول مرة كسر ثلث الحجر, وقال: {الله أكبر! أعطاني الله مفاتيح الشام, والله إني لأرى قصورها الحمراء. ثم ضرب به ثانياً وكسر الثلث الثاني, وقال: الله أكبر! أعطاني الله مفاتيح بلاد أهل الفرس واليمن، والله إني لأرى القصر الأبيض في المدائن. ولما ضرب به ثالثاً, قال: أعطاني الله مفاتيح صنعاء، والله إني لأري أبواب صنعاء} [حياة القلوب ج2 ص (558)] فقد ظهر من هذه النبوءة شأن الفاروق رضي الله عنه أن الرسول صلى الله عليه وسلم نسب إليه ما كتب الله بيد عمر بن الخطاب, وقال: {أعطاني الله مفاتيح بلاد الفرس}.



5- وفي هذه الغزوات -غزوات الروم والفرس- لما استشار عمر بن الخطاب علي بن أبي طالب رضي الله عنه، {{فسمى علي بن أبي طالب رضي الله عنه هذا الجيش -جيش عمر- بجيش الله تعالى وقال: إن الله تعالى حافظه وناصره}} قال صاحب نهج البلاغة: (ومن كلام له عليه السلام وقد شاوره عمر بن الخطاب في الخروج إلى الروم بنفسه,.... وقد توكل الله هذا الدين بإعزاز الحوزة, وستر العورة والذي نصرهم وهم قليل لا ينتصرون, ومنعهم وهم قليل لا يمتنعون حي لا يموت، إنك متي تسر إلى هذا العدو بنفسك فتلقهم فتنكب لا تكن للمسلمين قائمة دون أقصى بلادهم ليس بعدك مرجع يرجعون إليه فابعث إليهم رجلاً مجرباً واحفز معه أهل البلاء والنصيحة فإن أظهر الله فذلك ما تحب, وإن تكن الأخرى كنت رداءً للناس ومثابة للمسلمين [نهج البلاغة ج2 ص24)].

ويتبين لنا من هذه العبارة الأمور التالية:

أ- تواجد الصداقة المخلصة والنصيحة بين عمر وعلي رضي الله عنهما, وذلك لأنه يستشير من يحبه ويعتمد عليه اعتماداً كاملاً.

ب- أن علياً رضي الله عنه قال كلمة: {{وقد توكل الله هذا الدين بإعزاز الحوزة، وستر العورة، والذي نصرهم وهم قليل لا ينتصرون، ومنعهم وهم قليل لا يمتنعون حي لا يموت... إلخ}} والإشارة بهذا الدين إلى دين عليه علي, وعمر والصحابة رضي الله عنهم وهو الذي جاء من الرسول صلى الله عليه وسلم.



دليل حب علي لعمر بن الخطاب:

ت- كان علي رضي الله عنه يعرف عمر بن الخطاب رضي الله عنه معرفة كاملة, وكان يعتقد أنه لو استشهد عمر رضي الله عنه في هذه المعركة لم يبق للمسلمين ملاذ يلوذون إليه على وجه الأرض.

ث- لم تكن عداوة بين عمر وعلي رضي الله عنهما وإلا لحث علي عمر رضي الله عنه على الذهاب إلى ميدان الحرب كي يقتل فيها ويُتخلص منه.

ج- ولما استشار عمر علياً رضي الله عنه في غزو الفرس بنفسه أشار علي رضي الله عنه مثله، وإليك نص كلامه كما في نهج البلاغة.

ومن كلام له عليه السلام لعمر بن الخطاب, وقد استشاره في غزو الفرس بنفسه {{إن هذا الأمر لم يكن نصره ولا خذلانه بكثرة ولا بقلة، وهو دين الله الذي أظهره، وجنده الذين أعدهم وأمدهم حتى بلغ ما بلغ، وطلع حيث ما طلع, ونحن على موعود من الله، والله منجز وعده, وناصر جنده، ومكان القيم بالأمر مكان النظام من الخرز يجمعه ويضمه, فإذا انقطع النظام تفرق الخرز وذهب, ثم لم يجتمع بحذافيره أبداً، والعرب اليوم وإن كانوا قليلاً فهم كثيرون بالإسلام عزيزون بالاجتماع، فكن قطباً واستدر الرحى بالعرب, أصلهم دونك نار الحرب، فإنك إن شخصت من هذه الأرض انتقضت عليك العرب من أطرافها وأقطارها، حتى يكون ما تدع وراءك من العورات أهم إليك مما بين يديك، إن الأعاجم إن ينظروا إليك غداً يقولوا: هذا أصل العرب, فإذا قطعتموه استرحتم فيكون ذلك أشد لكلبهم عليك وطمعهم فيك، فأما ما ذكرت من مسير القوم إلى قتال المسلمين فإن الله سبحانه هو أكره لمسيرهم منك، وهو أقدر على تفسيره ما يكره, وأما ما ذكرت من عددهم فإننا لم نقاتل فيمن مضي بالكثرة وإنما كنا نقاتل بالنصرة والمعونة}} [نهج البلاغة ج (2) ص (29)].

هذه الخطبة لسيدنا علي رضي الله عنه دليل على حبه وإخلاصه لعمر بن الخطاب رضي الله عنه، وفي الخطبة ما يلي:

أ- أنه سمى دين عمر رضي الله عنه بدين الله وجيشه بجيش الله.

ب- عد نفسه من جماعة عمر بن الخطاب رضي الله عنه، وقال: {{ونحن على موعود من الله، والله منجز وعده وناصر جنده}}.

ت- أنه اعتبر عمر بن الخطاب رضي الله عنه لجماعة المسلمين كالنظام للخرز، فإذا انقطع النظام تفرق الخرز وتشتت.

ث- قال في خطبته: {{والعرب اليوم وإن كانوا قليلاً فهم كثيرون بالإسلام، عزيزون بالاجتماع.... إلخ}} وهذه الكلمة تدل على نفي جميع القصص والحكايات التي فيها ذكر السخط والعداوة بين الصحابة, التي على عهد عمر بن الخطاب, قصص لا عبرة فيها بل هي أكاذيب مفسدة.

ج- وأشار بعدم ذهاب عمر رضي الله عنه إلى ميدان الحرب, بقوله: {{إن الأعاجم إن ينظروا إليك غداً يقولوا: هذا أصل العرب, فإذا قطعتموه استرحتم فيكون ذلك أشد لكلبهم عليك وطمعهم فيك}}.

ح- وبين فيه حب المسلمين لعمر بن الخطاب رضي الله عنه، ومواساتهم له.

خ- عبر عن هزيمة جيش عمر, وفتح أعدائه بـ (فعلاً شنيعاً مكروهاً).

د- ذكر علي فضل عمر وكرمه على المسلمين في الغزوات السابقة فطمأنه.



رسالة علي بن أبي طالب إلى معاوية بين فيها فضل أبي بكر وعمر:

6- وأرسل علي بن أبي طالب رضي الله عنه يوماً رسالة إلى معاوية رضي الله عنه كتب فيها بشأن أبي بكر وعمر رضي الله عنهما: {{وكان أفضلهم في الإسلام كما زعمت وأنصحهم لله ورسوله الخليفة الصديق, وخليفة الخليفة, الفاروق, ولعمري أن مكانتهما لعظيمة في الإسلام، وإن المصاب بهما لجرح في الإسلام شديد يرحمهما الله، وجزاهما بأحسن ما عملا}} [شرح نهج البلاغة لابن ميسم البحراني ج (31) ص (486)].

فانظر كيف يعتقدون أن علياً رضي الله عنه يعتقد مكاناً عالياً لأبي بكر وعمر رضي الله عنهما في الإسلام! وكيف يذكر حبهما وإخلاصهما لله ورسوله, ويتأسف بعد ذهابهما بما أصيب بموتهما للإسلام, ويستغفر لهما الله, ويشهد لهما بالحسنات.



خطابات علي تشهد بحبه لعمر بن الخطاب:

7- وفي نهج البلاغة أيضاً: من كلام له عليه السلام: {{بارك الله في بلاد فلان, فقد قوم الأود, وداوى العمد, وخلف الفتنة، وأقام السنة, ذهب نقي الثوب قليل العيب, أصاب خيرها وسبق شرها، أدى إلى الله طاعته, واتقاه بحقه ورحل وتركهم في طرق متشعبة لا يهتدي فيها الضال ولا يستيقن المهتدي}} [نهج البلاغة ج (2) ص (249)].

وقد صرح بعض شراح نهج البلاغة من الشيعة أن المراد بـ(فلان) في هذه الخطبة هو عمر بن الخطاب رضي الله عنه [الدرة النجفية شرح نهج البلاغة ص (257) . وفيض الإسلام شرح نهج البلاغة ص (712)].

8- وقال علي في خطبة أخرى له هكذا ونقلها في نهج البلاغة أيضاً:

قال عليه السلام في كلام له: {{وال فأقام واستقام حتى ضرب الدين بجرانه}} [نهج البلاغة ص (263)] والمراد بكلمة وال هو عمر رضي الله عنه صرح به في الشرح [الدرة النجفية ص (393) , فيض الإسلام شرح نهج البلاغة ص (129)].

وقد علم مما ذكرنا الاقتباسات من خطابات علي رضي الله عنه, حبه وإلفه وأخوته لعمر أمير المؤمنين رضي الله عنه.



بيان شدة ود علي وأبنائه لعمر بن الخطاب:

9- ومما يدل على الود الشديد بين علي وأولاده وبين عمر رضي الله عنهم أنهم سموا أولادهم باسم عمر, وهذا لا يدل إلا على حبه لعمر رضي الله عنهم:

1- وسمى علي ابنه باسم عمر [جلاء العيون ص (193-194) كشف الغمة ص (122), تاريخ أئمة الشيعة ص (43) ومنتهي الآمال ص (136)].

2- وسمى الحسين رضي الله عنه ابنه باسم عمر [كشف الغمة ص (171), تاريخ الأئمة ص (63), جلاء العيون ص (203)].

3- وسمى الحسن رضي الله عنه ابنه باسم عمر [تاريخ الأئمة ص (83)].

4- وسمى الإمام زين العابدين ابنه باسم عمر [كشف الغمة ص (200), جلاء العيون ص (107), تاريخ الأئمة ص (99), منتهى الآمال ص (31)].

5- وسمى السيد موسى كاظم ابنه باسم عمر [تاريخ الأئمة ص (135)].

10- ثم إن علياً رضي الله عنه كان يزور عمر في بيته برغبةٍ ورضا, وكان يقضي بين الناس بأمره, وعمر كان يعمل بقضائه وفتواه, وكل هذا يوجد صريحاً في كتب الشيعة, ويوجد فيها أيضاً أن علياً رضي الله عنه كان قد تولى القضاء أيام خلافة أبي بكر, وعمر, وعثمان رضي الله عنهم، وروي أنه جيء يوماً برجل يعمل بأعمال قوم لوط إلى خليفة المسلمين عمر بن الخطاب رضي الله عنه, وكان عنده حينذاك علي رضي الله عنه وغيره من الصحابة رضي الله عنهم, فاستشاروه في عقوبته فقال عمر لعلي رضي الله عنه: {{ما تقول يا أبا الحسن؟ قال: اضرب عنقه, فضرب عنقه, قال: فدعي بحطب, فأمر به أمير المؤمنين عليه السلام فأحرقه به}} [الاستبصار ج (2) ص (219)].

وفي كتاب من لا يحضره الفقيه أن عمر رضي الله عنه استشار علياً في حد الخمر [من لا يحضره الفقيه ص (242)] وأيضاً قد ثبت في كتب الشيعة عن عمر رضي الله عنه أمر أيام خلافته: ألا يفتي أحد في المسجد وعلي حاضر [حق اليقين للسيد أكبر السيد عبد الله ج1 ص (174)] كما ثبت أن الإمام باقر روى عن آبائه عليهم السلام: [[إن أبا بكر, وعمر، وعثمان, وعلي كانوا يرفعون الحدود إلى علي بن أبى طالب رضي الله عنه]] [الجعفريات طبع إيران ص (133)].

فعلم من العبارات المذكورة أن علياً رضي الله عنه كان يساعد عمر رضي الله عنه في أعباء الخلافة بكل فرح وسرور, ولم تكن هناك أي شائبة للحقد والعداوة بينهما رضي الله عنهما وأرضاهما.°ˆ~*¤®§(*§*)§®¤*~ˆ°

ملكة نونة

عدد المساهمات : 160
تاريخ التسجيل : 13/02/2012

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

حب علي لعمر رضي الله عنه Empty رد: حب علي لعمر رضي الله عنه

مُساهمة  دينا خالد الخميس 16 فبراير - 4:49

عاشت ايدج حبي
دينا خالد
دينا خالد
مشرف
مشرف

عدد المساهمات : 495
تاريخ التسجيل : 13/02/2012

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى